
دائما ما تبدأ الجرائم الإسرائيلية في الضفة الغربية، ببناء بؤرة استيطانية، كما هي الأحداث التي وقعت في 25 نوفمبر 2025، عندما بنى مستوطنون بؤرة استيطانية في منطقة الحديدية بطوباس، وما مارسه مستوطنو بؤر استيطانية قرب بلدة عطارة الفلسطينية من سرقة اخشاب وبراميل من مزارع فلسطيني.
وينتهي الأمر بتهجير الفلسطينيين قسرا كما فعل سكان بؤرة استيطانية في تجمع الحثرورة البدوي في القدس، والذين قاموا بإجبار ثلاث عائلات فلسطينية على ترك مساكنها تحت وطأة الاعتداءات المتواصلة والتهديد بالسلاح.
الصورة: بؤرة استيطانية شمال شرق رام الله. وكالة وفا الإخبارية
